إعلام الزمن العجيب.. والتغيير المُنتظر!

إعلام الزمن العجيب.. والتغيير المُنتظر!

إسمحلى ياستاذى انحنى لاسلوبك الجميل ى الكتابة والمشوق بجد مش دة وبس وتنظيمك وطريقة عرض الموضوع وكمان الاستشهدات الجمدة والمعلومات الجميلة أما بالنسبة للموضوع فى كذاحاجة بالنسبة للحرية الصحافة أنا شايف إنة حق مكتسب ودة كمان ن خلال الادلة إلى إنتة قلتها ومش دة وبس المشكلة إن الحرية دى فى إصدار الصحف أنا مش معاها مش مع إن الاعلام يبقة تعددى او منشر بعدد كبير كدة لان الاثر كان سيىء على الناس بدليا مبقاش فى اسم فى الصحافة من الجريد مؤثر بالشكل إلى كنا عرفنة من كثرة الصحف إلى وجدجةالمصدقية فقدت وباة من الصعب تحديد الصحف الصفرة من الصحف إإلى سليمة وبأةمن الصعب تحديد إنتة عاوز مين إلى صح ودة بالنسبة للاغلبية اما بانسبة للحرية فى الكتابة دة موجود فعلا بس إنتة لو بصيت دة مش مفيد غير إنة مش بيفيد فى تبدل الافكار لكن بيسسبب فى أزمات من خلال الشائعات وخصوا القدرة الفائقة للافراد أصحاب المصالح من ترويج الافكار السايئة من خلال الشباب وكمان الحملات الكملة إلى هى مش ضد الدولة بس لكن ضضد الشباب نفسة
أما بالنسبة للسياسة والاعلام فدة شىء أساسى وإلا مكنتش الحكومة بتسيطر على الاعلام من زمان ومش دة وبس لكن أنا شايف إن السياسة دة شىء موجود فى كل حاجة فى حياتنا كل حاجة فى حيتنا يمكن أن يطلق عليها سياسة
شكرا لك ياستاذى
تلميذك / على المنسى

و يا ريت برضه ما ننساش دور بعض المواقع الاجتماعيه مثل face book و hi5 و غيرهم اتاحة فرص للشباب من ابداء ارائهم و انا اعتقد ان مثل هذه المواقع سوف تسهم بشكل كبير في تغيير الاسلوب الصحفي القديم لتقدم لنا صحافه جديده قريبه حقا من الناس ...
و الف شكر علي الموضوع الشيق

شكراً جزيلاً على المجاملات التى لمستها من الردود الثلاثة
بالنسبة للرد الأول بخصوص سيطرة الحكومات على وسائل الإعلام، نجد أن هذه السيطرة ألحقت ضرراً بالغاً بهذه الوسائل، لذا هناك طرح مستمر لهذا الموضوع فى الأوساط السياسية، وكثر الحديث عن خصخصة وسائل الإعلام حتى تنطلق بلا وصاية أو إشراف يفقدها حريتها.
بالنسبة للرد الثاني نجد أن المواقع المذكورة وخاصة الموقع الأول عرفه الكثير من الأفراد في الفترة الماضية لدعوته إلى تنظيم ما هو يؤدي إلى التغيير الفعلي.
أما الرد الثالث، أعلم أن الأهرام - وصحف أخرى - تعانى الآن بسبب بعض الأمور الخارجة عن إرادة الصحيفة العريقة، وهناك أحاديث عديدة بشأن التطوير ربما تُجدي قريباً. وفيما يتعلق بالرقابة التي ستُفرض على الوسائل الجديدة. فإنها لن تُجدى لأننا أصبحنا في عصر السماوات المفتوحة إن لم يصل ما هو غير متاح، فسيأتي لنا من الخارج، سواء من الفضائيات العربية أو الغربية، أو مواقع الإنترنت الغير عربية. فالحديث عن الرقابة وحشد السبل لتنفيذها أعتقد أنها لن تُجدي في هذا الزمان. وبخصوص الIP فأنا أسمع عنها لأول مرة لتقصير مني، ولكن تحديد موقع الجهاز الذى صدر عنه شيء ما لا يعني استطاعة الوصول لأي شخص لأنه من الممكن التدوين من مراكز الإنترنت الخارجية وليس من المنزل وبالتالي يختفي الفاعل الحقيقي.
وأعلم أيضاً أن الإعلام له دوراً مؤثراً في شتي المجالات سياسياً واجتماعياً وثقافياً واقتصادياً... فالإعلام يستطيع المساهمة فى عملية التنمية الشاملة بشتي أبعادها.
الشكر لكم ثانية على الردود والمجاملات.

شكرا ليك ياستاذ مصطفى على إهتمامك وحنا أكيد عرفين إننا شىء صغير فى بحر كبير من المعومات الكتيرة إلى عندك بس على العموم بالنسبة للإعلام دة شىء نسبى ومكتشف ليس على أساس إنة لغة لتعامل فى وقت أصبحت لغة الحوار مفقودة من كثرة التشتيت الموجود نتيجة الكثرةالاعلامية المنتشرةالتى تصيبنى بالدوار والقدرة الفائقة فى عدم التركيز وفقدن المصدقية لكل الوسائل على الرغم من إجتهاد الكثير من هذة الوسائل محولتا فى الوصل إلى درجة عالية من المصدقية ولكن المصالح الشخصية والدولية والمصالح الخاصة بالدول وأماكن أصبحت العملية تشبة العسل الذى يكمه بدخلة الثم ولكن ثم من نوع الطويل الاجل
وشكرا ليك ياستاذ مصطفى على إهتمامك ومزلنا فى الاجتهاد وصولا لمرحلة مططورة أو ننهل من بحر المعرفة وهى الدنيا التى مهما وصلت إلى قدر من الراحة ستصل بك إلى النهاية ..
على المنسى