انتبهوا أيها السادة إنهم يسرقون زبالة مصر و تدفعون فوقها إتا
حكايه :: موضوع يهمك
صفحة 1 من اصل 1
انتبهوا أيها السادة إنهم يسرقون زبالة مصر و تدفعون فوقها إتا
انتبهوا أيها السادة إنهم يسرقون زبالة مصر و تدفعون فوقها إتاوة
انتبهوا أيها السادة : إنهم يسرقون زبالة مصر وتدفعون فوقها إتاوة
هل مصر بحاجة إلى شركات الزبالة الأجنبية ؟
يعود المجتمع المصرى إلى ما يزيد على عشرة آلاف السنين. بالضرورة قد عرف الزبالة.. فأينما وجد مجتمع إنسانى توجد الزبالة.. فالبشرفى أى مكان منتجون للزبالة دائماً أبدا.. وقد عرف المصريون " تدويرً الزبالة " منذ آلاف السنين وحتى ما يفيض بعد التدوير تأكله الخنازير التى تربى لآكلى الخنازير والباقى سماد.. فنحن من علمنا العالم كيف يعيش البشر على الأرض بأسلوب حضارى.. ولدينا جامعاتنا منذ القدم مثل معبد عين شمس الذى زاره كثير من مشاهير الفلاسفة و العلماء و المؤرخين والأطباء من اليونان لينهلوا من ينبوع المعرفة الدافق والحمد لله على مر العصور وحتى فى عصرنا هذا الأغبر.
صدق المثل " مصر طول عمرها خيرها لغيرها "!!!!
وعد ومكتوب.. وعن حبك يا مصر أبداً ما أتوب.. لست والله يعلم أنتمى لأى تيار سياسى ولم أنضم لحزب أو جماعة منذ شرخ شبابى.. للحكومة الموقرة أعانها الله أقول :
" أفهم أن تشجع الحكومة الإستثمارالأجنبى ومعها الشعب.. ولكن فى المجالات التى تكسب أبناء مصر خبرات و تصقل ما لديهم.. وتفتح أبواب العلم والتكنولوجيا على مصراعيها أمامهم.. فلابد من الإستفادة من صفوة عقول شبابنا للنهوض بحالنا الذى لايسر عدو و لاحبيب ولابأس بالإستثمار حتى فى البسكويت مادامت تلك الإستثمارات ستزودنا بالجديد فى طرق التصنيع و التسويق.. ولكن هل لم تعد هناك جدوى استثثمارية إلا فى الزبالة والمصريون خبراء فى إنتاجها و التخلص منها من قديم الزمان "
" كان من الممكن السماح لشركات مصرية يكونها الشباب بمعاونة الحزب الوطنى وتوجيهات أساتذة الإقتصاد والتجارة وغيرهم من أعضاء الحزب الوطنى.. ومساندة هذه الشركات معنوياً من الحكومة الموقرة "
إتاوة الزبالة تحمل عل استهلاك الكهرباء وأياكم أن تنطقوا
سمعنا أنه صدر حكم من المحكمة الدستورية بعدم دستورية الإتاوة.. ثم وجدنا الإتاوة أمرأ واقعاً لامهرب منه وإلا قطعوا التيار وخلوها ظلمة.. دفعنا صاغرين مع ضريبة المبيعات والدمغات وخلافه.. يقول الناس من جماهير الشعب " رفقاً بنا.. فما دخل الرفق فى شيئ إلا زانه كما قال الحبيب محمد ص "
الغنى أخذ حلقة الفقير ليضع فيها مفاتيحه
جاء من يسرقون زبالة مصر من الشرق العربى والغرب الأوربى ومع ذلك لازالت الزبالة فى كل مكان وعمال شركات الزبالة الإستثمارية يمدون أيديهم يستجدون الناس!!! لقد قال لى رجل بسيط فقير ولكنه يفكر : " لقد أصبحنا نشعر بالغربة فى مصر.. وما أقسى الغربة وسط الزحام وما أمرها إن سببتها الحكومة وهم الأخوال والأعمام "
اللهم أنى بلغت فاشهد وما أردت إلا الإصلاح وهو مطلب جماهيرى من ثوابت و مبادئ الحزب الوطنى.
أين أحزاب المعارضة ؟
أين أنتم يا قوم ؟؟ هبوا من النوم.. وكفوا عن المهاترات الكلامية المحسوبة.. قدموا فرص عمل للشباب.. تعاونوا مع الحزب الوطنى لخير مصر والمصريين.. و لاتكفوا عن المعارضة الحقة وليست التلفزيونية.
انتبهوا أيها السادة : إنهم يسرقون زبالة مصر وتدفعون فوقها إتاوة
هل مصر بحاجة إلى شركات الزبالة الأجنبية ؟
يعود المجتمع المصرى إلى ما يزيد على عشرة آلاف السنين. بالضرورة قد عرف الزبالة.. فأينما وجد مجتمع إنسانى توجد الزبالة.. فالبشرفى أى مكان منتجون للزبالة دائماً أبدا.. وقد عرف المصريون " تدويرً الزبالة " منذ آلاف السنين وحتى ما يفيض بعد التدوير تأكله الخنازير التى تربى لآكلى الخنازير والباقى سماد.. فنحن من علمنا العالم كيف يعيش البشر على الأرض بأسلوب حضارى.. ولدينا جامعاتنا منذ القدم مثل معبد عين شمس الذى زاره كثير من مشاهير الفلاسفة و العلماء و المؤرخين والأطباء من اليونان لينهلوا من ينبوع المعرفة الدافق والحمد لله على مر العصور وحتى فى عصرنا هذا الأغبر.
صدق المثل " مصر طول عمرها خيرها لغيرها "!!!!
وعد ومكتوب.. وعن حبك يا مصر أبداً ما أتوب.. لست والله يعلم أنتمى لأى تيار سياسى ولم أنضم لحزب أو جماعة منذ شرخ شبابى.. للحكومة الموقرة أعانها الله أقول :
" أفهم أن تشجع الحكومة الإستثمارالأجنبى ومعها الشعب.. ولكن فى المجالات التى تكسب أبناء مصر خبرات و تصقل ما لديهم.. وتفتح أبواب العلم والتكنولوجيا على مصراعيها أمامهم.. فلابد من الإستفادة من صفوة عقول شبابنا للنهوض بحالنا الذى لايسر عدو و لاحبيب ولابأس بالإستثمار حتى فى البسكويت مادامت تلك الإستثمارات ستزودنا بالجديد فى طرق التصنيع و التسويق.. ولكن هل لم تعد هناك جدوى استثثمارية إلا فى الزبالة والمصريون خبراء فى إنتاجها و التخلص منها من قديم الزمان "
" كان من الممكن السماح لشركات مصرية يكونها الشباب بمعاونة الحزب الوطنى وتوجيهات أساتذة الإقتصاد والتجارة وغيرهم من أعضاء الحزب الوطنى.. ومساندة هذه الشركات معنوياً من الحكومة الموقرة "
إتاوة الزبالة تحمل عل استهلاك الكهرباء وأياكم أن تنطقوا
سمعنا أنه صدر حكم من المحكمة الدستورية بعدم دستورية الإتاوة.. ثم وجدنا الإتاوة أمرأ واقعاً لامهرب منه وإلا قطعوا التيار وخلوها ظلمة.. دفعنا صاغرين مع ضريبة المبيعات والدمغات وخلافه.. يقول الناس من جماهير الشعب " رفقاً بنا.. فما دخل الرفق فى شيئ إلا زانه كما قال الحبيب محمد ص "
الغنى أخذ حلقة الفقير ليضع فيها مفاتيحه
جاء من يسرقون زبالة مصر من الشرق العربى والغرب الأوربى ومع ذلك لازالت الزبالة فى كل مكان وعمال شركات الزبالة الإستثمارية يمدون أيديهم يستجدون الناس!!! لقد قال لى رجل بسيط فقير ولكنه يفكر : " لقد أصبحنا نشعر بالغربة فى مصر.. وما أقسى الغربة وسط الزحام وما أمرها إن سببتها الحكومة وهم الأخوال والأعمام "
اللهم أنى بلغت فاشهد وما أردت إلا الإصلاح وهو مطلب جماهيرى من ثوابت و مبادئ الحزب الوطنى.
أين أحزاب المعارضة ؟
أين أنتم يا قوم ؟؟ هبوا من النوم.. وكفوا عن المهاترات الكلامية المحسوبة.. قدموا فرص عمل للشباب.. تعاونوا مع الحزب الوطنى لخير مصر والمصريين.. و لاتكفوا عن المعارضة الحقة وليست التلفزيونية.
areeg- عضو ذهبي
-
عدد الرسائل : 954
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 19/04/2008
حكايه :: موضوع يهمك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى